ملف شامل حول الماسونية (تاريخها، هيكلها، أسسها وأهدافها)
الماسونية لغة: لفظ مشتق من كلمة (Mason)، ومعناها البنَّاء، ويضاف إليها كلمة (free) ومعناها حر، فتكون (freemason) أي البناؤون الأحرار.
اقرأ المزيدالماسونية لغة: لفظ مشتق من كلمة (Mason)، ومعناها البنَّاء، ويضاف إليها كلمة (free) ومعناها حر، فتكون (freemason) أي البناؤون الأحرار.
اقرأ المزيدإذا كنت تمارس في عملك بعض الأنشطة على شبكة الإنترنت لا تتعلق بمهام العمل، مثل متابعة مواقع التسوق الإلكتروني، أو
اقرأ المزيدجوشوا ألين صحفي تشكل مدينة سينوب التركية مسقط رأس الفيلسوف ديوجين، الذي كان يطالب من يلتقيهم بأن يستمتعوا بما يحظون
اقرأ المزيدعلى طول منحنى لطيف من خليج الجزائر العاصمة، يرتفع ببطء مجمع مبان مترامي الأطراف ،يظهر في نهايته مبنى ضخم هو
اقرأ المزيدفي العام 1985 صدر العدد الأول من التقرير الاستراتيجي العربي، وعلى امتداد خمسة وعشرين عاما لم يتوقف التقرير عن الصدور،
اقرأ المزيدسول هي العاصمة الرسمية لكوريا الجنوبية منذ عام 1948، تعتبر من أكبر المدن على مستوى الدول المتقدمة في العالم، وهي
اقرأ المزيداليوم – عبير عيفة من الخاسر الأكبر من النزاعات الدموية في الشرق الأوسط؟ “إنهم الأطفال” فوفق تقرير صادر عن منظمة الأمم
اقرأ المزيد من بين ما أفرزته الثورة التونسية برامج تهدف إلى التخفيف من معاناة المعطلين عن العمل والتي تقوم بإسناد"منحة بطالة" إليهم، نسجا على منوال المعمول به في بعض الدول الأوروبية.
ويأتي برنامج "التشجيع على العمل" كإحدى تلك البرامج الهامة وهو برنامج ينتفع به مجموعة من التونسيين المعطلين عن العمل، وممن تتوفر فيهم شروط الانتفاع مثل السن،ابتداء من 26 سنة، وأن يكون معطلا عن العمل ولا يزاول تعليمه في المرحلة الثالثة، حيث يتضمن البرنامج منحة على امتداد سنة، قيمتها 150د في السداسية الأولى لتنخفض لاحقا إلى 100د في السداسية الثانية وهي مرفوقة بتربص بالمؤسسات والجمعيات أو دورة تكوينية تحت إشراف مكاتب التشغيل.
ولمعرفة ايجابيات و سلبيات هذا البرنامج أعدت لكم ’’اليوم’’ الريبورتاج التالي لتلقي الضوء على ما يشتكيه المنتفعين من تعثر في حصص التكوين وضيق في الوقت بسبب ضغط جدول أوقات الدورة التكوينية إضافة إلى تدني قيمة المنحة:-
حوالي729 هو عدد الأمهات العازبات في تونس خلال السنة الماضية حسب تقرير صادر عن الإدارة العامة للنهوض الاجتماعي وأغلبهن من مستوى تعليمي ضعيف جدا ومنعدم أحيانا، نسبة دقت ناقوس الخطر وأثارت الجدل في الوسط الاجتماعي التونسي في ظل تضاربها مع التقاليد والأعراف الاجتماعية من جهة وتخلف ضحايا يصعب اندماجهم في مجتمع عربي مسلم من أطفال وأمهات يعانين الويل من جهة أخرى، وأمام هاتين الوضعيتين يبقى إثبات النسب ومعاقبة آباء يتنكرون للأبناء ويتخلون عن الأمهات من مهام القضاء.
فما هي وضعية الأم العزباء في المجتمع التونسي؟ وما هو دور القضاء والمجتمع المدني في معالجة هذه الظاهرة؟