نيلسون مانديلا

وفي عام 1937 انتقل إلى هيلدتاون (بالإنجليزية: Healdtown)، إلى كلية ميثودية في فورت بوفورت مر بها معظم الحاشية المالكة بتيمبو، وكذا جستيس.

  مدير المدرسة أكد على تفوق الثقافة الإنجليزية، والحكومة، ولكن اهتمام مانديلا تزايد بالثقافة الأفريقية الأم واتخذ أول صديق من خارج كوسا، يتحدث لغة السوتو، وتأثر بأحد أفضل معلميه، رجل من كوسا كسر أحد محرماتها بزواجه بامرأة من السوتو.

  كان مانديلا يقضي بعض من وقت فراغه في الملاكمة والركض لمسافات طويلة، في السنة الثانية صار مانديلا محافظا.

بدعم من يونجينتابا، بدأ مانديلا التحضير لليسانس الفنون (بالإنجليزية: Bachelor of Arts) وهي درجة في جامعة فورت هير، جامعة النخبة السوداء بحوالي 150 طالبا في أليس، في الكاب الشرقية. هناك درس اللغة الإنجليزية والأنثروبولوجيا والسياسة والإدارة المحلية والقانون الهولندي الروماني في سنته الأولى، رغبة منه ليصبح مترجما أو كاتبا في وزارة الشؤون المحلية.

  بقي مانديلا في مهجع ويسلي هاوس، حيث صادق أوليفر تامبو وقريبه ماتانزيما.

  واصل اهتمامه بالرياضة، أخذ مانديلا دروسا في الرقص،

  كما تميز في تمثيل مسرحية درامية عن أبراهام لينكون.

أصبح عضوا في جمعية الطلبة المسيحيين، وقدم فصولا في الكتاب المقدس للمجتمع المحلي،

وصار مناصرا صريحا لجهود الحرب البريطانية عندما اندلعت الحرب العالمية الثانية.

  كان لديه أصدقاء متصلين بالمؤتمر الوطني الأفريقي (ANC) والحركة المناهضة للإمبريالية، ولكن مانديلا تجنب التورط فيها.

  تلقى مساعدة من لجنة إسكان طلبة السنة الأولى والتي هيمنة على سنواته التالية، فبنهاية السنة الأولى.

  انخرط في مقاطعة مجلس الطلاب (بالإنجليزية: Student Representative Council : SRC) للطعام بسبب نوعية، والذي كلفه توقيفا مؤقتا من الجامعة، فغادرها من دون شهادة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

nexus slot

garansi kekalahan 100