من “فرعون موسى”؟ ولماذا لا يبحث المصريون عن هويته؟
“قد ثبت كما يقول القرآن أن بدن فرعون الخروج قد نجا. أيا كان هذا الفرعون فإنه اليوم في صالة المومياوات
Read more“قد ثبت كما يقول القرآن أن بدن فرعون الخروج قد نجا. أيا كان هذا الفرعون فإنه اليوم في صالة المومياوات
Read moreالباطنية والحشاشون والإسماعيلية وأصحاب بيت الدعوة، وغيرها، أسماء أُطلِقت على فرقة من الشيعة نشأت عقب وفاة الإمام إسماعيل بن جعفر
Read moreقالت صحيفة غارديان البريطانية (The Guardian) إن مسؤولا استخباراتيا سابقا متخصصا في تحليل الظواهر الشاذة غير المبررة (unexplained anomalous phenomena)
Read moreعمان في 01 يونيو /قنا/ شهدت صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر والدة الامير تميم مراسم حفل زفاف صاحب السمو
Read moreالحقُّ في التنظيم والتسيير الذاتي عرفٌ عربي أقرَّه الإسلام وقوّاه، فالمجتمع الحضاري الإسلامي ليس مجتمع أفراد وفردانية وإنما مجتمع جماعة
Read moreإطارات ببنوك و موظفون يفرون من جحيم الحياة الزوجية ويتحصنون بإحدى الملاجئ
لا تستغربوا وتأخذكم الدهشة ويسافر بكم العجب إلي آخر الدنيا.. عندما تنقلب الصورة في أذهانكم ويصبح "سي السيد "رمز الفحولة و الرجولة و القوة عبدا يتلقى الكدمات و اللطمات من الجنس اللطيف الذي لم يعد لطيفا.
فأشكال العنف الذي تمارسه بعض الزوجات ضد الأزواج "متعددة".
تبدأ بتوجيه العبارات الجارحة، وتنتهي في اغلب الأحيان بالضرب المبرح مما يضطر سي السيد إلى البحث عن ملجأ يؤويه خاصة عندما يطرد شر طردة في منتصف الليل
Read moreتعد صارخ على الأخلاق,أكداس من الأوساخ تناثرت هنا و هناك، رفض لتسديد معاليم الفواتير،تهرب من الضرائب،عدم التقيد بإشارات المرور أثناء السياقة،فوضى في الطريق العام،كلام بذيء،تبادل للعنف،الفضاءات التي كان يحظر فيها التدخين أصبحت اليوم مباحة،وتدنّ أخلاقي في الشارع كلاما وسلوكا.
هذه عينه بسيطة من جملة التغيرات التي مست سلوك العديد من التونسيين بعد الثورة حيث أصبح يحلو لدى شريحة كبرى منهم التعدي على القوانين والأخلاق تحت غطاء الحرية و الديمقراطية على حد وصف البعض ممن استجوبناهم في تحقيقنا
جريدة "اليوم" ارتأت أن ترصد هذه الظواهر الملفتة للانتباه فكانت أراء الشارع التونسي كالتالي :
Read moreأعلن التليفزيون الكيني أن جون ماشاريا- أحد مشجعي مانشستر يونايتد الإنجليزي- قد انتحر؛ حيث ألقى بنفسه من الطابق السابع بأحد المباني، عقب خسارة فريقه بهدف دون رد أمس، أمام نيوكاسل في الدوري الإنجليزي.
وقال أصدقاء المشجع الكيني (الذي يبلغ 23 عاماً): إنه أخبرهم بأنه لا يستطيع تحمل رؤية فريقه المفضل يخسر مرتين على التوالي بملعبه في الدوري الإنجليزي، وأوضح رجال الشرطة أنها ليست المرة الأولى التي يفقد فيها شخص حياته بسبب التشجيع الجنوني لكرة القدم، لافتة أن الشباب بحاجة إلى أن يعرف أن كرة القدم هي مجرد لعبة نستمتع بها، ولا تستحق أن يفقد الإنسان حياته بسببها.
Read moreعلمت "اليوم "ان مصالح الديوانة التونسية تمكنت مساء الاحد 8 ديسمبر من ضبط سيارة يقودها تونسي قادم من ايطاليا و على متنها 50 قطعة سلاح متمثلة في بنادق من احجام و انواع مختلفة .
Read moreظهرت ممارسة لا يمكن تصورها لعقاب الجرائم الصغيرة تكمن بوضع الاطفال في السجن الانفرادي و يشار اليها عادة بالحبس الوقائي, و تبين ان الحبس الانفرادي يسبب اضرارا نفسية و الام جسيمة, و بسبب ضعف الاطفال و متطلباتهم الخاصة, فمن الممكن ان يكون الحبس الانفرادي وحشي و مؤذ اذا ما طبق عليهم.
يدخل سنويا ما يقارب 100,000 شخص تحت سن 18 سجونا مخصصة للبالغين, و يتم وضع الاف الاطفال في السجون الانفرادية كل عام, ولا يوجد حت الان احصائية رسمية لعددهم.
بالنسبة للولايات المتحدة الامريكية, فان زنزانات الحبس الانفرادي يشكل تشكل ما نسبته 3%-5% من سجونها.
Read more