الولايات المتحدة

تدرس الولايات المتحدة توقيع فرض عقوبات على أوكرانيا ردا على قمع التظاهرات المناهضة لقرار الحكومة عدم التوقيع على اتفاقيات تمهد لعضوية الاتحاد الأوربي، على ما ذكرت وزارة الخارجية يوم الأربعاء.

وقالت المتحدثة جينيفر بساكي للصحفيين في المؤتمر الصحفي الاعتيادي إن " جميع الخيارات السياسية، بما في ذلك العقوبات، موضوعة على الطاولة من وجهة نظرنا".

وأضافت " لن أتطرق الى التفاصيل.. إننا ندرس خيارات سياسية. ولم يصدر بوضوح أي قرار حتى الآن".

جددت الولايات المتحدة تأكيدها على ضرورة رحيل الرئيس السوري، بشار الأسد، من السلطة، في تصورها لحل الأزمة في سوريا.

وقال المتحدث باسم البيت الأبيض، جوش آرنست، إن مؤتمر "جنيف 2" المرتقب في يناير/كانون الثاني لابد أن يفضي إلى رحيل الرئيس بشار الأسد عن السلطة.

وقال مبعوث الأمم المتحدة، الأخضر الإبراهيمي، إن قائمة المشاركين لم تكتمل ودعا الأطراف السورية إلى اختيار وفودها قبل نهاية العام، وحض الحكومة والمعارضة المسلحة على اتخاذ تدابير بناء الثقة بينهما، وتخفيف حدة أعمال العنف.

بعد التوصل لاتفاق بين الدول الكبرى وطهران بشان برنامج ايران النووي سارع الرئيس الامريكي بارك اوباما للترحيب بهذذ الاتفاق معتبرا اياه مدخلا الى عالم أكثر أمنا.

وقال في تصريح عقب التوقيع على الاتفاق :“اليوم تمكنت الدبلوماسية أن تفتح طريقا نحو عالمو مستقبل اكثر أمنا ويمكننا فيه التحقق من أن برنامج إيران النووي هو لاغراض سلمية، وأنه لا يمكن بناء سلاح نووي.

قتل ثلاثة أشخاص على الأقل جراء الأعاصير العاتية التي ضربت المناطق التي تقع في وسط غرب الولايات المتحدة.
وأدت هذه العواصف العاتية إلى تدمير العديد من المنازل واقتلاع الأشجار في ولايات ايلينوي وانديانا وكنتاكي كما احتجز العديد من المواطنين داخل العديد من المباني.
وأشار المكتب الوطني للاحوال الجوية إلى أن "53 مليون شخص في الولايات المتحدة قد يتأثرون جراء هذه الأعاصير القوية".
وقالت لورا نيتينجيل مراسلة من صحيفة "جورنال ستار" في ايلينوي إنها رأت بعينيها "وصول الإعصار وهي في منزلها بالقرب من واشنطن"، مضيفة " من نافذة منزلي ، رأيت إعصار قوي يضرب المنطقة، فهرعت للإختباء في الطابق السفلي من المنزل، كان الأمر مرعباً،ثم القيت نظرة على المنطقة فرأيت العديد من المنازل قد سويت بالأرض".

شهدت إحدى مستشفيات الأطفال في ولاية "ويسكونسن" الأمريكية معركة بالأسلحة النارية بين عدد من أفراد الشرطة وأحد المسلحين المطلوبين الخميس، أسفرت عن إصابة الشخص المطلوب.
وقال قائد الشرطة بمقاطعة "ميلواكي"، دافيد كلارك، إن أفراد الشرطة توجهوا إلى مستشفى الأطفال بهدف القبض على شخص مطلوب على خلفية اتهامه بقضية جنائية، إلا أنه بدلاً من تسليم نفسه، قام بإشهار مسدس كان بحوزته، في وجه أفراد الأمن.
وأضاف المسؤول الأمني أن الرجل، الذي لم يتم الكشف عن هويته، حاول الفرار باتجاه مدخل المستشفى، مما اضطر عناصر الشرطة إلى إطلاق النار عليه، مما أدى إلى إصابته.

جددت حكومات الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا وإيطاليا يوم الجمعة دعمها للسلطات الليبية المنتخبة، رافضة استخدام القوة ضدها.
وبحسب بيان صحفي مشترك للحكومات الأربعة، " تعبيرا عن قلقها بسبب حالة عدم الاستقرار فى ليبيا، والتهديد الذى يمثله ذلك للانتقال الديمقراطي، تجدد حكومات فرنسا وإيطاليا والمملكة المتحدة والولايات المتحدة دعمها للشعب الليبى، ونكرر دعمنا للمؤسسات السياسية المنتخبة وندعـو الليبيين إلى رفض أيّ استعمال للقوة ضدها" .

ذكر وزير الداخلية والعدل الفنزويلي ميغيل رودريغيز يوم الثلاثاء أن الموارد الطبيعية لفنزويلا ، ولا سيما احتياطى النفط الهائل الذي تمتلكه، يجعل البلاد هدفا للتجسس الأمريكي.
وقال رودريغيز "نحن نمتلك ثروة (طبيعية) هائلة وإن أى دولة أو إمبراطورية تري أن احتياطيها من النفط يتضائل وقدراتها على إنتاج النفط تتراجع تدريجيا ستنظر إلى فنزويلا دون أدنى شك على أنها مكان مغري للسيطرة عليه".

نقلت “واشنطن بوست” الأمريكية عن مصادر خليجية رفيعة، رفضت تسميتها معلومات عن تحرك خليجي لتعزيز الدعم العسكري لمقاتلي المعارضة السورية، بعيدا عن الولايات المتحدة.

ونشرت الصحيفة ما قالت إنها تحركات خليجية، بقيادة سعودية، لتعزيز الدعم العسكري لمقاتلي المعارضة السورية، وتطوير خيارات، بعيدا عن واشنطن، على خلفية ما اعتبره قادة تلك الدول إخفاق القيادات الأمريكية بقرار الرئيس، باراك أوباما عدم شن ضربة عسكرية ضد سورية.

ذكرت الصين (الخميس) انها تشعر بقلق بالغ مما يتردد عن تنصت الولايات المتحدة على المكالمات الهاتفية فى الصين وطالبت بتفسير من الولايات المتحدة .

وذكرت المتحدثة باسم وزارة الخارجية هوا تشون يينغ خلال مؤتمر صحفى يومى "لقد قدمنا شكوى الى الجانب الامريكى وطلبنا فيها توضيح وتفسير هذا الأمر " .

ذكرت الصين (الخميس) انها تشعر بقلق بالغ مما يتردد عن تنصت الولايات المتحدة على المكالمات الهاتفية فى الصين وطالبت بتفسير من الولايات المتحدة .

وذكرت المتحدثة باسم وزارة الخارجية هوا تشون يينغ خلال مؤتمر صحفى يومى "لقد قدمنا شكوى الى الجانب الامريكى وطلبنا فيها توضيح وتفسير هذا الأمر " .