Author: محرز العماري

حكم على مغني الراب التونسي ولد الكانز اليوم الخميس بالسجن أربعة أشهر مع النفاذ إثر إدانته "بالاعتداء على الأخلاق الحميدة" وإهانة موظفين.

وأوقف المغني واسمه الحقيقي علاء يعقوبي على الفور إذ أن الحكم ينص على "تنفيذه فورا". والحكم خفيف نسبيا بعدما كان حكم عليه غيابيا في آب/أغسطس بالسجن 21 شهرا.

في تصريح خاص بـ"اليوم"قال وزير خارجية دولة فلسطين و عضو اللجنة المركزية لحركة فتح فاروق القدومي معلقا على جولة وزيرة الخارجية الأمريكية جون كيري التي بدأت اليوم في التحضير لزيارة إسرائيل بهدف دفع المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية إلى الأمام،أن كيري لن يأتي بجديد،موضحا،أنه إذا كان كلينتون و الرئيس باراك  لم يأتوا بنتائج بعد أن  قضوا سنوات وأشهر فهل يمكن لكيري أن يصل إلى نتائج؟.

وأضاف القدومي قائلا: نتنياهو قال في الأمم المتحدة بالحرف الواحد وهذا بالفعل ما سمعته"أن نتنازل عن متر مربع من هذه الأرض أمر يحز في نفوسنا إن كل تلة و كل وادي و كل صخرة من صخورها تردد رجع أقدام أبائنا الأوائل"لذلك لا أعتقد أن يحدث شيئا أبدا فما أخذ بالقوة، أعتقد- كما قال المغفور له الرئيس جمال عبد الناصر-لا يُسترد إلا بالقوة .

جدّ صباح اليوم بمدخل وزارة الدّفاع اليمنيّة بالعاصمة صنعاء انفجار سيّارة مفخّخّة أدّى الى سقوط عدد كبير من القتلى و الجرحى.

و قد سمع دويّ اطلاق النّار بمحيط الوزارة و شوهدت سيّارات الاسعاف تهرع الى مكان الحادث.

هلك الوطن أو يكاد ، بين الديقاجيين و الديماغوجيين

                 هكذا ،،من بعد المدّ الثوري الذي غطّى البلاد و أَجْبَرَ الطاغية على الفرار ،،يأتي الجَزْرُ و التَّراجع و التراخي الذي أسفر عن ُبُــرُوزِ وُجُوهِ الظَّلاَمِ و عودة خَفَافِيشِ البَنْعُولِ و وطاويطه ،التي أطلت من بين الأنقاض ،،و علا في الساحة صوت الزّيف و الحيْف و الكذب و البهتان ، توالد  الديقاجيّون  حتّى رفعوا كلمة ديقاج في وجه رئيس  الجمهورية و رئيس الحكومة و تكاثر الديماغوجيون  الذيم ملأت وجوههم  الشاشات و علا صراخهم و بذاءاتهم في اغلب الاذاعات ، و عمّت مقالاتهم و تحاليلهم الخبيثة كل الجرائد ،هُمْ هَمُّ الزمان الذين يقاسي منهم الوطن ، هم أشباه رجال من أولئك  الذين ركبوا قطار الثورة بعد انطلاقه ،بتذاكر اقتطعوها في ازمو الجور و الفجور ، ومن الذين  يحسبون أنه يمكن أن تصير ثوريّا  ، بمجرّد أن ترفع كلمة ديقاج في وجه الحكومة ،و هم يعلمون جيدا انّه لا ثورية  بعد 14جانفي  ، و انّ كلمة ديقاج فقدت سرّها و سحرها و صدقها ، لأنها كانت عفويّة ، و بريئة لكنّها جريئة ،و هي تخرج من أفواه الثائرين الزاحفين المنادين بالكرامةو الحرية .أما اليوم وهي تخرج من أفواه المُدَّعين و المُتَنَطِّعين من الثورجيّة ، فهي كاذبة خاطعة مردودة على أصحابها 

الروم غزتْنا…

الروم سَـبَــتْـنا…

والكراسي،،،

لا تحررت