عالمية

قال مسؤول من الشرطة الفرنسية والعاملون في صحيفة ليبراسيون إن مهاجما فتح النار على مكتب الصحيفة اليسارية اليومية في وسط باريس اليوم الإثنين ما أسفر عن إصابة شخص بجروح بالغة وفرار المهاجم.
وأضاف المسؤول أن الجريح أصيب في الصدر وأن دافع الهجوم لم يتضح بعد. وذكر أن المهاجم كان يحمل بندقية صيد.
وقال مدير تحرير الصحيفة فابريس روسلو لقناة (بي.إف.إم. تي في) التلفزيونية الإخبارية إن المهاجم "دخل وأطلق الرصاص مرتين ثم غادر".
وقال فابريس تاسل نائب رئيس التحرير في تغريدة إن الضحية وهو شاب نقل سريعا إلى المستشفى بين الحياة والموت.

نشرت مجلة ألمانية تسريبات عن مستشار الاستخبارات الامريكية السابق إدوارد سنودن تشير إلى أن جهاز رئاسة الاتصالات الحكومية البريطانية "GCHQ" احتفظ بمعلومات عن بعض الديبلوماسيين عن طريق مراقبة حجوزاتهم بالفنادق.
وقالت دير شبيغل إن الجهاز راقب حجوزات الديبلوماسيين حول العالم في 350 فندق على الأقل وعلى مدار 3 سنوات عن طريق برنامج مراقبة إليكتروني يعمل على أجهزة الحاسوب.
وقالت دير شبيغل "إن البرنامج كان يسمح للبريطانيين بمعرفة تاريخ الحجز ومكان الفندق واسم الضيف بما يتيح لهم معرفة أن هناك زيارة منتظرة".

قتل ثلاثة أشخاص على الأقل جراء الأعاصير العاتية التي ضربت المناطق التي تقع في وسط غرب الولايات المتحدة.
وأدت هذه العواصف العاتية إلى تدمير العديد من المنازل واقتلاع الأشجار في ولايات ايلينوي وانديانا وكنتاكي كما احتجز العديد من المواطنين داخل العديد من المباني.
وأشار المكتب الوطني للاحوال الجوية إلى أن "53 مليون شخص في الولايات المتحدة قد يتأثرون جراء هذه الأعاصير القوية".
وقالت لورا نيتينجيل مراسلة من صحيفة "جورنال ستار" في ايلينوي إنها رأت بعينيها "وصول الإعصار وهي في منزلها بالقرب من واشنطن"، مضيفة " من نافذة منزلي ، رأيت إعصار قوي يضرب المنطقة، فهرعت للإختباء في الطابق السفلي من المنزل، كان الأمر مرعباً،ثم القيت نظرة على المنطقة فرأيت العديد من المنازل قد سويت بالأرض".

ثار بركانان اليوم الاثنين، فى إندونيسيا، ما دفع السلطات إلى إصدار تحذيرات للرحلات الجوية واستعدادات لإجلاء السكان.
وأطلق جبل سينابونج فى إقليم سومطرة الشمالية الرماد البركانى بارتفاع 8000 متر، وهو أعلى ارتفاع يطلقه البركان خلال السنوات الأخيرة، بحسب ما ذكره الخبير فى البراكين سورونو.
ويثور الجبل، الذى يبلغ ارتفاعه 2600 متر، على نحو متقطع منذ سبتمبر الماضى، بعدما ظل ساكنا لثلاث سنوات.
ورفع مسئولون وضعية التحذير فى سينابورج إلى ثانى أعلى مستوى بعد الثوران، الذى وقع مطلع الشهر الجارى، ما دفع السلطات إلى إجلاء أكثر من 600 من سكان القرى الذين يعيشون قرب منحدراته. وظل نشاط البركان مستمرا منذ ذلك الحين، حيث أطلق الحمم فى بعض الأحيان على منحدراته.

قتل 50 شخصا في حادث تحطم طائرة مدنية روسية جنوبي روسيا.

وقالت سلطات الطوارئ الروسية إن الطائرة تحطمت في أثناء محاولتها الهبوط في مطار مدينة كازان، وان ركابها الـ 44 وطاقمها المكون من 6 اشخاص قد قتلوا.

وقالت تقارير إنه ليس هناك ناجون من الحادث.

وكانت الطائرة متوجهة من مطار دوميديدوفو في موسكو الى كازان، وكانت تحاول الهبوط للمرة الثانية عندما انفجرت لدى ارتطامها بمدرج المطار.

هل هذا هو أحدث تكتيك في "التدريب العملي" على العلاقات الدولية؟ أو أن أحد مصوري الباباراتزي تمكن من التقاط الصورة التي ستجعله ثرياً مدى الحياة؟

الصحافة الاوروبية اشتعلت بصور حميمة يبدو أنها تجمع المستشارة الالمانية انجيلا ميركل، والرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند، وهما يتناولان طعام الإفطار في السرير. هذا الصباح الفرنسي – الالماني الحميم ترك الكثير من المواطنين يشعرون بالصدمة بانتظار تكشّف صحة ما رأوه.

ويظهر في الصورة هولاند وهو يحتضن ميركل في السرير ويطعمها كعك "الكرواسان"، وهي مستلقية بغنج الى جانبه.

أوقفت السلطات في باكستان خدمات الهاتف المحمول في العاصمة إسلام أباد لدواع أمنية بعد اشتباكات طائفية في مدينة روالبيندي المجاورة أسفرت عن مقتل 9 أشخاص، على ما ذكر مسؤولون.

ومن المقرر أن يستمر الايقاف حتى الساعة 12 ظهرا، وفقا لسلطة الاتصالات الباكستانية.

جاء ذلك خوفا من تجدد أعمال العنف، حيث يقول المسؤولون أن المسلحين يستخدمون الهواتف المحمولة في توجيه التعليمات بشأن تنفيذ الهجمات.

أعلن راديو أم درمان السوداني الرسمي السبت ان 100 شخصا قتلوا في معارك نشبت بين قبيلتي المسيرية والسلامات جنوب غربي اقليم دارفور.

وجاء في رسالة نصية بعثت بها الاذاعة ان "عدد القتلى قد ارتفع الى 100."

ولم تتطرق الرسالة الى الفترة الزمنية التي سقط فيها هؤلاء، ولكن المعارك بين القبيلتين استؤنفت هذا الشهر.

قتل عشرة اشخاص على الاقل من ضمنهم شرطي في هجوم بسيارة مفخخة في العاصمة الافغانية كابول.

ووقع الانفجار الذس اسفر ايضا عن اصابة ما لا يقل عن عشرين شخصا آخرين بالقرب من منشأة يفترض أن تشهد مناقشة اتفاقية أمنية بين حكومة الرئيس حامد كرزاي والولايات المتحدة الأمريكية.

ناشد الصومال المجتمع الدولي مساعدته للتعامل مع الكارثة التي خلفها أعصار ضرب ولاية "بونت لاند"،  شمالي البلاد، متسببا في مصرع ما لا يقل عن 115 شخصا وجرفت مياه السيول المساكن والماشية إلى المحيط الهندي.
وتوقع المتحدث باسم رئاسة الحكومة الصومالية ارتفاع حصيلة القتلى، مضيفا "معظم المنطق دمر، قرى بأكملها جُرفت.. ولا نستطيع حتى الوصول إلى بعض المناطق، هناك الكثير من المفقودين."