ما الذي جناه قيس سعيّد؟
يكتبها بالنيابة نورالدين الغيلوفي قيس سعيّد يفقد في كلّ يوم أنصارَه والمؤمنين به والقائلين بنظافته بعد أن اكتشف كثيرون منهم
Read moreيكتبها بالنيابة نورالدين الغيلوفي قيس سعيّد يفقد في كلّ يوم أنصارَه والمؤمنين به والقائلين بنظافته بعد أن اكتشف كثيرون منهم
Read moreيكتبها بالنيابة نورالدين الغيلوفي استبق شقيقُه نوفل سعيّد بإصدار حكم العائلة في شأن إرساء المحكمة الدستوريّة بعد أن تعهّد هو
Read moreيكتبها بالنيابة الأمجد حجلاوي يتساءل البعض عن موقع تونس من الحلفين الذين بدأ بالتشكل و السبل الكفيلة بدعم أمننا القومي
Read moreيكتبها بالنيابة الامجد الحجلاوي لم تكن زيارة الرئيس سعيد للسيسي صدفة بقدر ما كانت بطلب منه و استعجالا لأمر خطير
Read moreتكتبها بالنيابة: احلام رحومة عندما سقطت مخططاتهم في الماء.وذهبت أموالهم هباء منثورا.عندما نسمع الرئيس يصرخ عن الغرف المظلمة،وتطلع هذه الأخيرة
Read moreيكتبها بالنيابة : الامجد الحجلاوي هزيمة حفتر وسقوط قاعدة الوطية في قبضة حكومة الوفاق والقوات التركية الداعمة لها كان ضربة
Read moreباسم الله و الصلاة و السلام على رسول الله تعود اليوم جريدتنا “اليوم أنفو” للصدور من جديد بعد غياب خارج
Read moreعلّمنا التاريخ أن الإنقلابات في العالم عادة ما كانت دموية،وقد علّمتنا القارتان الإفريقية والأمريكية الجنوبية أن الزي العسكري هو الأكثر حضورا على شماعات القصور الرئاسية،وكثيرا ما خرج الحاكم المدني من باب القصر إما داخل صندوق،أو مكبل اليدين، والأمثلة كثيرة وليس هنا موضع استعراضها.
وفي تونس، شأنها شأن باقي الدول، شهدنا انقلابين ولكن هذه المرة على الطريقة التونسية أي(دخلني نخرجك).
الأول عندما خاط الزعيم الراحل الحبيب بورقيبة دستورا على مقاسه وبه انقلب على إرادة شعب كامل تحت غطاء الجهاد الأكبر.
Read more يحبس التونسيون أنفاسهم،هذه الأيام بسبب توقف الحوار بين الفرقاء السياسيين نتيجة اختلافهم حول شخصية تقود الأشواط الأخيرة لمرحلة تأسيس المستقبل الديمقراطي بالبلاد.
يعود السبب الرئيسي لهذا التوقف إلى انعدام الثقة بين ائتلاف حاكم جاء بانتخابات حرة ديمقراطية،هي الأولى في تونس منذ الاستقلال، و معارضة ترى نفسها على هامش القرار السياسي المستقبلي لتونس فأرادت أن تعبّر عن وجودها بشتى الوسائل بما في ذلك التعبير غير السياسي خاصة عندما وجدت في اتحاد الشغل وقودا لمواقفها التي وصلت حد التطرف.
ربّما لم ينتبه العديد منّا إلى الدور الرّيادي الذي تلعبه الدّيوانة في حماية أمن واقتصاديّات الدّول،فهي صمّام أمانها و جدارها العازل من آفات التهريب بمفهومه الشّامل.
وكم من دولة ارتقت إلى مراتب عليا ووجدت لها مكانة بين الأمم المتقدّمة بفضل حسن التّصرّف في حدودها عبر بوّابة الدّيوانة.
وفي تونس، تلعب الدّيوانة (الجمارك) دورا أساسيّا يصل إلى حدّ 75 في المائة في حماية أمنها الاقتصادي و الاجتماعي و حتّى السياسي، غير أن هذا الهيكل الهام تعرّض في فترة حكم المخلوع، بن علي، إلى عمليّة سطو من طرف عائلتي الطّرابلسي وبن علي.