منوعات

عبد الحكيم الخويلدي بلحاج قائد المجلس العسكري في طرابلس، وظهر كقائد لعملية فجر عروس البحر، وفي موقعة باب العزيزية أثناء ثورة 17 فبراير.

نشأته

هو عبد الحكيم الخويلدي بالحاج من مواليد 1\5\1966م طرابلس, طرابلسي الأصل من سوق الجمعة (أولاد الحاج).

خريج الهندسة المدنية وبعد تخرجه مباشرة سافر إلى أفغانستان للجهاد عام 1988م مشاركا في الجهاد الأفغاني آنذاك وبقي هناك عدة أعوام التحق بـالجماعة الإسلامية الليبية المقاتلة منذ بداية تأسيسها (أي من مؤسسيها ) في بداية التسعينيات ولكن بعد فتح كابل ترك أفغانستان وسافر إلى اثنتين وعشرين دولة من أبرزهن أو بالأحرى أكثرهن إقامة: أفغانستان، باكستان، تركيا، السودان. يقول بالحاج إن هذه الدول من أكثر المحطات التي طالت إقامته فيها واكتسب من خلالها عديدا من التجارب "كونها مرحلة فيها نوعا من الخصوصية"ثم عاد إلى ليبياعام 1994 وبدأ إعادة ترتيب الجماعة وتدريبها بـ الجبل الأخضر للتجهيز للجهاد ضد نظام القذافي.

وبحسب ما ورد في صحيفة “الرياض”، أكدت الوزارة حرصها على تجويد خدماتها ومتابعة سير العمل في مرافقها لتلافي أوجه القصور

 ماأروع ان يتحوّل السجن بجدرانه العالية و أسلاكه الشائكة و زنازينه الضيّقة و قضبانها الرهيبة ، إلى حديقة ِ حُريّة، هواؤها طلق و عصافيرها طليقة ، يزورها الناس ليتذكّروا و يتندّروا و يتدبّروا و يتضاحكوا ناعمين بالحريّة و الكرامة  ، ما أروع  أن تنجز الحكومة الحالية ما وعدت به حكومة الجبالي ، ما أروع ان  تتدخّل الجمعيات المعنيّة بالأمر و تتعاون مع البلدية لتحقيق ذلك.

  لقد ظلّ السجن المدني بشارع 9أفريل ، لسنوات طويلة جاثما  في صمت ، يواري في زنازينه آلام السجناء و أحزانهم و أوجاعهم ، و  كان ،لسنوات طويلة في زمن بورقيبة ثم زمن المخلوع ، شاهدا  على  معاناة رجال السياسة و الفكر الذين وقفوا في وجه الجلاد فرمى بهم خلف  الشمس ،و ضمّ السجن خلف جدرانه  مآسي البلاد ،،

احتضنت قاعة الفنّ الرّابع بالعاصمة تونس عرض مسرحيّة "الرّهيب" من إنتاج المسرح الوطني بمدينة تونس ليلة الاثنين 25 نوفمبر 2013 وسط حضور جماهير كبير فاق قدرة استيعاب القاعة.

"اليوم" التقت مخرج العمل، المسرحي التونسي منير العرقي الذي صرّح بأنّ العرض كان ناجحا رغم أنّه ظلم على حدّ تعبيره بعدم برمجته في سهرة الافتتاح و لا في المسرح البلدي لمدينة تونس و قال منير العرقي أنّ "الرّهيب" هو عمل شاق جدّا تطلّب الكثير من الوقت لإعداده و إخراجه لقيمة النصّ أوّلا و لقيمة فرقة المسرح الوطني ثانيا.

تمكّنت فرق الدّيوانة التونسيّة بمحافظة سيدي بوزيد من إحباط عمليّة تهريب لمبلغ ضخم قدّر بـ 1.157 مليون أورو أي ما

تعوّل وفود عديدة قدمت إلى تونس للمشاركة في فعاليّات أيّام قرطاج المسرحيّة على المشاركة النوعيّة  و كسب ودّ الجمهور خاصّة